إن التعرف على العلامات والأعراض والبحث عن العلاج المناسب يمكن أن يكون مفتاحًا لتحسين الجودة الحياتية والتكيف بشكل أفضل مع هذا الاضطراب.
لا يزال من المهم أن تضع في اعتبارك أن العديد من الأشخاص المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يتمتعون بحياة مرضية وناجحة. حتى أن البعض يقدر فوائد هذه الحالة.
يعتمد نوع التعديلات المعقولة التي سيحصل عليها الشخص المصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على:
فما هي فعلًا فرط الحركه وتشتت الانتباه؟ وما العوامل التي قد تسببه؟ وكيف يمكن التعامل معه بطرق فعّالة؟انضم إلينا في هذه الرحلة لاستكشاف عالم فرط الحركه وتشتت الانتباه، حيث سنتحدث عن تشخيص الاضطراب، وتأثيره على الحياة اليومية، والاستراتيجيات المختلفة للتعامل معه. انطلقوا معنا في هذه الرحلة المثيرة لاكتشاف كيف يمكنكم العيش بشكل أفضل مع فرط الحركة وتشتت الانتباه.
كيف يمكنني معرفة إذا كان شخص ما أعرفه يعاني من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه؟
يمكن أن يكون الدواء مفيدًا جدًا أيضًا عندما تكون مصابًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
ما التحديات ونقاط القوة التي تكون لدى المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
بشكل عام، يجب توخي الحذر والانتباه لاختلافات العرض والعلاج بين فرط الحركه عند الكبار والأطفال لضمان تقديم الدعم والعناية الملائمة لكل فئة
قبل بدء بالعلاج، يجب أن يتحدث الشخص الذي تولى تقييمك معك عن:
على سبيل المثال، قد يساعد برنامج الحصول على عمل على دفع تكاليف مدرب العمل أو توفير تدريب إضافي.
قبل البدء بالعلاج بالدواء، يتوجب على الشخص الذي يعالجك أن يجري فحصاً لصحتك النفسية والجسدية. وعليه أن يُعلمك بأي مخاطر قد ترتبط بتناول أدوية محفّزة، إذا كنت الإمارات تعاني من حالات صحية أخرى، وعليه أيضاً أن يقدم لك الدعم لمراقبة نفسك بحثًا عن أي آثار جانبية.
هل تتوفَّر أي مواد مطبوعة يمكنني الحصول عليها؟ ما هي المواقع الإلكترونية التي تنصح بالاطلاع عليها؟
”على الرغم من صعوبة التعامل مع اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فقد تمكنت من خلال المساعدة من التعرف على ميولي للانخراط التام في الأنشطة التي أحبها واستخدام ذلك بطريقة بناءة“. جيمس
العلاج السلوكي المعرفي. يُعلِّمك هذا النوع المنظَّم من المشورة مهارات معيَّنة لتنظيم سلوككَ وتغيير أنماط التفكير من سلبية إلى إيجابية. كما يُمكنه مساعدتك في نور التغلب على تحديات الحياة، مثل المشاكل الدراسية أو المهنية أو الاجتماعية، ومساعدتك كذلك في التعامل مع حالات الصحة العقلية الأخرى، مثل الاكتئاب أو إساءة استخدام المواد المخدِّرة.